خدمة الدين والدعوة
من كان يستطيع أن يقوم بخدمة الدين والدعوة فترك ذلك بلا عذر عليه ذنب كبير. مذهب أهل السنة في هذا البلد كأنه ميّت، من ترك العمل لإحيائه فهو خاسر أمّا من جَدَّ فلَهُ أَجْرٌ كبير، من ترك العمل لخدمة الدعوة قلبُه ميّت، هذا من موتِ القلُوبِ، إذا لم تجتهدوا الآن وأنتم في سنّ الشَّباب فيا حَسْرَتَكم بعد أن تصِيروا في سنّ الشّيخوخة على ما فوّتم على أنفُسِكم.
مواضيع ذات صلة
|